والذي في الصحيح عن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - أنه قال : لا تسبوا أصحابي ، فوالذي نفسي بيده ، لو أنفق أحدكم مثل أحد ذهبا ، ما بلغ مد أحدهم ولا نصيفه الحديث. عن أبي سعيد الخدري -رضي الله عنه- قال: قال النبي -صلى الله عليه وسلم-: «لا تَسُبُّوا أصحابي، فلو أنَّ أحدَكم أَنْفَقَ مثل أُحُد، ذهَبًا ما بَلَغَ مُدَّ أحدهم، ولا نَصِيفَه». [صحيح.] - [متفق عليه.] الشرح
قال رسول الله (لا تسبوا أصحابي فوالذي نفسي بيده لو أنفق أحدكم مثل أحد ذهبا ما بلغ مد أحدهم ولا نصيفه) ثبت في الصحيحين أن رسول الله قال (يقول الله تعالى من عادى لي وليا فقد آذنته بالحرب) وقال (لا تسبوا أصحابي فوالذي نفسي بيده لو أنفق أحدكم مثل أحد ذهبا ما بلغ مد أحدهم ولا نصيفه. وفي لفظ أبي سعيد الخدري رضي الله عنه قال: كان بين عبد الرحمن بن عوف وبين خالد بن الوليد شيء، فسبه خالد، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: « لا تسبوا أحدا من أصحابي، فإن أحدكم لو أنفق مثل أحد ذهباً ما أدرك مُدّ أحدهم ولا نصيفه » ⦗١٠⦘ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لا تَسُبُّوا أَصْحَابِي فَوَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ لَوْ أَنَّ أَحَدَكُمْ أَنْفَقَ مِثْلَ أُحُدٍ ذَهَبًا مَا أَدْرَكَ. وفي صحيح مسلم من حديث أبي سعيد أيضاً بلفظ: ((كان بين خالد بن الوليد وبين عبد الرحمن بن عوف شيء فسبه خالد فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: لا تسبوا أحداً من أصحابي، فإن أحدكم لو أنفق مثل أحد ذهباً ما أدرك مد أحدهم ولا نصيفه)) رواه مسلم (2541).
(لا تسبوا أصحابي، فوالذي نفسي بيده لو أن أحدكم أنفق مثل أحد ذهباً ما أدرك مد أحدهم ولا نصيفه) وقال صلى الله عليه وسلم فيما رواه أبو سعيد الخدري كما جاء في صحيح أبو داود عن أبي هريرة رضي الله عنه قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( لا تَسُبُّوا أَصحَابِي ؛ فَوَالَّذِي نَفسِي بِيَدِهِ لَو أَنَّ أَحَدَكُم أَنفَقَ مِثلَ أُحُدٍ ذَهَبًا مَا أَدرَكَ مُدَّ. المشرف العام/ لجنة الإشراف العلمي منهج العمل في الموسوعات . لجنة الإشراف العلمي منهج العمل في الموسوعا لا تسبوا أصحابي فوالذي نفسي بيده لو أن أحدكم أنفق مثل أحد ذهبا ما أدرك مد أحدهم ولا نصيفه ، صححه الألبانى فى صحيح ابن ماجه----
السؤال. كيف يمكن الموازنة بين الحديثين عن رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( لا تسبوا أصحابي ، فلو أن أحدكم أنفق مثل أحد ذهبا ما بلغ مد أحدهم ولا نصيفه ) والحديث الذي يقول فيه : إن لنا خمسين مثلا من الأجر الذي لهم ، لأننا لم نره ولكننا صدقنا به بالغيب والأحاديث ووجود الأجيال. *لا تَسُبُّوا أصْحابِي، لا تَسُبُّوا أصْحابِي، فَوالذي نَفْسِي بيَدِهِ لو أنَّ أحَدَكُمْ أنْفَقَ مِثْلَ أُحُدٍ ذَهَبًا، ما أدْرَكَ مُدَّ أحَدِهِمْ، ولا نَصِيفَهُ,* الراوي: أبو هريرة المحدث:.. الحديث عن أبي هريرة -رضي الله عنه- أن رسول الله -عليه الصَّلاة والسَّلام- قال: لا تسبوا أصحابي، لا تسبوا أصحابي، فو الذي نفسي بيدِه! لو أن أحدَكم أنفق مثلَ أحدٍ ذهبًا، ما أدرك مدَّ أحدِهم، ولا نصيفَه وفي لفظ أبي سعيد الخدري رضي الله عنه قال: كان بين عبد الرحمن بن عوف وبين خالد بن الوليد شيء، فسبه خالد، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (لا تسبوا أحدا من أصحابي، فإن أحدكم لو أنفق مثل أحد ذهبا ما أدرك مُدّ أحدهم ولا نصيفه)
يزعمون أن مناسبة هذه الرواية أن خالد بن الوليد سبّ عبد الرحمن بن عوف ، فقال له الرسول عليه الصلاة والسلام : لا تسبوا أصحابي لا تسبوا أصحابي فوالذي نفسي بيده لو أن أحدكم أنفق مثل أحد ذهبا ما أدرك مد أحدهم ولا نصيفه • قال النبي ُّ - صلَّى الله عليه وسلَّم -: ((لا تسبُّوا أصحابي، فوالذي نفْسي بيده، لو أنَّ أحدَكم أنفق مِثلَ أُحُدٍ ذهبًا ما أدرك مُدَّ أحدهم، ولا نصيفَه)) عن أبي هريرة _رضي الله عنه_ قال : قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم- ( لا تسبوا أصحابي لا تسبوا أصحابي فوالذي نفسي بيده لو أن أحدكم أنفق مثل أحد ذهبا ما أدرك مد أحدهم ولا نصيفه ) [10] وسبب تفضيل. قال مسلم في صحيحه : حدثنا يحيى بن يحيى ، حدثنا أبو معاوية ، عن الأعمش ، عن أبي صالح ، عن أبي هريرة قال : قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - : لا تسبوا أصحابي ، فوالذي نفسي بيده لو أن أحدكم أنفق مثل أحد ذهبا ما أدرك مد أحدهم ولا نصيفه . آخر تفسير سورة الفتح ، ولله الحمد والمنة
وقال : ( لا تسبوا أصحابي ، فوالذي نفسي بيده لو أن أحدكم أنفق مثل أُحُدٍ ذهباً ما أدرك مُدّ أحدهم ولا نصيفه). رواه البخاري ومسلم في صحيحيهما ومع ذلك أمرنا بالأدب مع الصحابة وبالكفّ عن التطاول على شريف مقامهم وما خُصّوا به من عظيم المنزلة ومَزيّة الصحبة فقال في الحديث المتفق عليه: لا تسبّوا أصحابي، فوالذي نفسي بيده لو أنّ أحدكم. *لا تَسُبُّوا أصْحابِي، لا تَسُبُّوا أصْحابِي، فَوالذي نَفْسِي بيَدِ... هِ لو أنَّ أحَدَكُمْ أنْفَقَ مِثْلَ أُحُدٍ ذَهَبًا، ما أدْرَكَ مُدَّ أحَدِهِمْ، ولا نَصِيفَهُ,* الراوي: أبو هريرة المحدث: مسلم المصدر: صحيح مسلم. 32462- ما شأنكم وشأن أصحابي؟ ذروا لي أصحابي، ذروا لي أصحابي، فوالذي نفسي بيده! لو أنفق أحدكم مثل أحد ذهبا ما أدرك مثل عمل أحدهم يوما واحدا. (ابن عساكر - عن الحسن مرسلا) بسم الله الرحمن الرحيم . عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: لا تَسُبّوا أصحابي ، فلو أن أحدَكُم أنفَقَ مِثلَ أُحُد ذَهَبا ما بَلَغَ مَدّ أحَدِهِم ولا نَصِيفَهُ (رواه البخاري)
عن أبي صالح عن أبي هريرة - رضي الله عنه - قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - : ( لا تسبوا أصحابي ، لا تسبوا أصحابي ، فوالذي نفسي بيده لو أن أحدكم أنفق مثل أحد ذهبا ما أدرك مد أحدهم ولا نصيفه - عن أبي هريرة رضي الله عنه عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: (لا تسبوا أصحابي لا تسبوا أصحابي فوالذي نفسي بيده لو أن أحدكم أنفق مثل أحد ذهبا ما أدرك مد أحدهم ولا نصيفه) لا تسبوا أصحابي 5 272 2 (لا تسبوا أصحابي، لا تسبوا أصحابي، فوالذي نفسي بيده لو أن أحدكم أنفق مثل أحد ذهبا ما أدرك مُدّ أحدهم ولا نصيفه) أخرجه البخاري ومسل ومع ذلك أمرنا بالأدب مع الصحابة وبالكفِّ عن التطاول على شريف مقامهم وما خُصُّوا به من عظيم المنزلة ومَزيَّة الصُّحبة فقال فى الحديث المتفق عليه: «لا تسبُّوا أصحابى، فوالذى نفسى بيده لو أنَّ.
((لا تسبُّوا أصحابي، فوالذي نفْسي بيده، لو أنَّ أحدَكم أنفق مِثلَ أُحُدٍ ذهبًا ما أدرك مُدَّ أحدهم ولا نصيفَه)) يعني يثني عليهم افضل البشر ويجي واحد يقلك كربلاء افضل من مكه يقلل منهم! وعَنْ أَبِي سَعِيدٍ رضي الله عنهم أجمعين، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وآله وسلم: «لَا تَسُبُّوا أَصْحَابِي، فَوَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ، لَوْ أَنَّ أَحَدَكُمْ أَنْفَقَ. لا تَسُبُّوا أصْحابِي، لا تَسُبُّوا أصْحابِي، فَوالذي نَفْسِي بيَدِهِ لو أنَّ أحَدَكُمْ أنْفَقَ مِثْلَ أُحُدٍ ذَهَبًا، ما أدْرَكَ مُدَّ أحَدِهِمْ، ولا نَصِيفَهُ
معنى : ( لا تسبوا اصحابي ) ورد في البخاري ج 4 ص 195 ومسلم ج 7 ص 188:عن أبي سعيد الخدري قال: قال رسول الله صلى الله عليه ( واله) وسلم :لا تسبوا أصحابي فوالذي نفسي بيده لو أن أحدكم أنفق مثل أحد ذهبا ما أدرك. يهدف موقع نصرة رسول الله الي التعريف برسول الله والرد علي الإفترائات المثارة حول سيدنا محمد ، فالموقع مترجم الى إحدى عشر لغة لكل ما يتعلق بنبي الرحمة صلى الله عليه و سلم ، حيث يجد فيه الباحث كل ما يخص النبي الكريم من.
وقال النبيُّ صلَّى الله عليه وسلَّم: ((لا تسبُّوا أصحابي، فوالذي نفْسي بيده، لو أنَّ أحدَكم أنفق مِثلَ أُحُدٍ ذهبًا ما أدرك مُدَّ أحدهم ولا نصيفَه)) أخرجه البخاري ومسلم في صحيحيهما 2- وعن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله- صلى الله عليه وسلم-: «لا تَسُبُّوا أَصْحَابِي، لا تَسُبُّوا أَصْحَابِي، فَوَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ، لَوْ أَنَّ أَحَدَكُمْ أَنْفَقَ مِثْلَ.
عن أبو هريرة رضى الله عنه قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : لا تسبوا أصحابي . لا تسبوا أصحابي . فوالذي نفسي بيده ! لو أن أحدكم أنفق مثل أحد ذهبا ، ما أدرك مد أحدهم ، ولا نصيفه صحيح مسلم أبي سعيد الخدري رضي الله عنه قال: ((لا تسبوا أصحابي، فوالذي نفسي بيده لو أن أحدكم أنفق مثل أحد ذهباً ما أدرك مد أحدهم ولا نصيفه
ومن بين هؤلاء الأعلام الفاروق عمر بن الخطاب رضي الله عنه، الذي قال عنه النبي h:«إيه، يا ابن الخطاب، والذي نفسـي بيده ما لقِيَك الشيطانُ سالكًا فجًّا قطُّ، إلا سلك فجًّا غيْر فجِّك»()؛ وقال فيه. فَأَحُثُّ نَفْسِيْ وَإِخْوَاْنِي عَلَىْ مُجَاْهَدَةِ أَنْفُسِنَا لِصِيْامِ مَا نَسْتَطِيْعُ صَوْمَهُ مِنْ أَيَّاْمِ هَذَاْ الْشَّهْرِ؛ فَهِيْ - وَرَبِّيْ- غَنِيْمَةٌ بَاْرِدَةٌ وفي هذا المقال سيتم الحديث عن أحد الصحابة رضوان الله عليهم، ممن كان له أثرٌ واضحٌ، ومواقف مشرفة في التاريخ الإسلامي، حيث سيتناول المقال نبذةً عن الصحابي سعد بن معاذ رضي الله عنه
عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه قال: قال رسول الله ﷺ: «لا تسبوا أصحابي فوالذي نفسي بيده لو أن أحدكم أنفق مثل أحد ذهباً ما أدرك مد أحدهم ولا نصيفه» ([5]) 5- وقال عليه الصلاة والسلام : لا تسبوا أصحابي لاا تَسُبُّوا أصحابى : فوالذى نفسى بيده! لو أن أَحَدَكُمْ أَنْفَقَ مثلَ أُحُدٍ ذهباً، ما أَدركَ مُدَّ أَحَدِهِم، ولا نَصِيَفه (( لا تسبوا أصحابي ، فوالذي نفسي بيده لو أن أحدكم مثل أنفق أحد ذهباً ما أدرك مد أحدهم ولا نصيفه )) ( البخاري 2/292 ). . تقبلوا تحياتي اخوكم حسام عبدالل عن أبي هريرة _رضي الله عنه_ قال : قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم- ( لا تسبوا أصحابي لا تسبوا أصحابي فوالذي نفسي بيده لو أن أحدكم أنفق مثل أحد ذهبا ما أدرك مد أحدهم ولا نصيفه
ألم يسمع هؤلاء حديث النبي صلى الله عليه وسلم: ((لا تَسُبُّوا أصحابي، لا تَسُبُّوا أصحابي؛ فوالذي نفسي بيده لو أنَّ أحدكم أنفق مثلَ أُحُدٍ ذهبًا ما أدرك مُدَّ أحدهم ولا نصيفه)) عن النبي ﷺ قال: «لا تسبوا أصحابي فوالذي نفسي بيده لو أن أحدكم أنفق مثل أحد ذهبا ما أدرك مد أحدهم ولا نصيفه» لقوله : (( لا تسبوا اصحابي فوالذي نفسي بيده لو ان احدكم انفق مثل احد ذهبا ما ادرك مد احدهم ولا نصيفه )). ثالثاً : خصائص منهجهم فيما بينهم : انهم يأمرون بالمعروف وينهون عن المنكر
11092 حدثنا وكيع، حدثنا الأعمش، عن أبي صالح، عن أبي سعيد الخدري، قال قال رسول الله ﷺ لا تسبوا أصحابي فوالذي نفسي بيده لو أن أحدكم أنفق مثل أحد ذهبا ما أدرك مد أحدهم ولا نصيفه حدثنا محمد بن جعفر. الدليل ما رواه الشيخان في صحيحيهما من حديث أبي سعيد الخدري رضي الله عنه قال: ((لا تسبوا أصحابي، فوالذي نفسي بيده لو أن أحدكم أنفق مثل أحد ذهباً ما أدرك مد أحدهم ولا نصيفه) ومما جاء في السنة، عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (لا تسبوا أصحابي، فوالذي نفسي بيده لو أن أحدكم أنفق مثل أحد ذهبا ما أدرك مد أحدهم ولا نصيفه) حديث رواه أبو هريرة رضي الله عنه أنّ رسول الله عليه الصَّلاة والسَّلام قال: لا تَسُبُّوا أصْحابِي ، لا تَسُبُّوا أصْحابِي ، فَوالذي نَفْسِي بيَدِهِ لو أنَّ أحَدَكُمْ أنْفَقَ مِثْلَ. عن أبي هريرة رضي الله عنه قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: لا تَسُبُّوا أَصحَابِي؛ فَوَالَّذِي نَفسِي بِيَدِهِ لَو أَنَّ أَحَدَكُم أَنفَقَ مِثلَ أُحُدٍ ذَهَبًا مَا أَدرَكَ مُدَّ.
3- عن أبي هريرة قال: قال رسول الله : {لا تسبوا أصحابي لا تسبوا أصحابي فوالذي نفسي بيده لو أن أحدكم أنفق مثل أحد ذهبًا ما أدرك مدَّ أحدهم و لا نصيفه } •ما جاء في الحديث الصحيح عن أبي هريرة رضي الله عنه، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم » لا تسبوا أصحابي، فوالذي نفسي بيده لو أن أحدكم أنفق مثل أحد ذهبا ما أدرك مُد أحدهم، ولا نصيفه لا تسبوا أصحابي لا تسبوا أصحابي فوالذي نفسي بيده لو أن أحدكم أنفق مثل أحد ذهبا ما أدرك مد أحدهم ولا نصيفه « معنى الحديث لا ينال أحدكم بإنفاق مثل أحد ذهبا من الفضل والأجر ما ينال أحدهم بإنفاق.
ذَهَبًا، ما أدْرَكَ مُدَّ أحَدِهِمْ، ولا نَصِيفَهُ. لا تَسُبُّوا أصْحابِي، لا تَسُبُّوا أصْحابِي، فَوالذي نَفْسِي بيَدِهِ لو أنَّ أحَدَكُمْ أنْفَقَ مِثْلَ أُحُدٍ ذَهَبًا، ما أدْرَكَ. وأمر - عليه الصلاة والسلام - بحفظ الوُدِّ لصحابته كلهم بعد مماته، فقال: «لا تسُبُّوا أصحابي؛ فوالذي نفسي بيده لو أنفق أحدكم مثلَ أُحُدٍ ذهبًا ما أدركَ مُدَّ أحدهم ولا نصيفَه»؛ رواه مسلم والّذي في الصّحيح عن رسول اللّه صلّى اللّه عليه وسلّم أنّه قال: لا تسبّوا أصحابي، فوالّذي نفسي بيده، لو أنفق أحدكم مثل أحدٍ ذهبًا، ما بلغ مدّ أحدهم ولا نصيف لا تسبوا أصحابي . فوالذي نفسي بيدِه ! لو أن أحدَكم أنفق مثلَ أحدٍ ذهبًا ، ما أدرك مدَّ أحدِهم ، ولا نصيفَه. هذا الحديث كان موجهاً إلى الصحابي الجليل خالد بن الوليد عندما تلفظ على الصحابي.
نقد كتاب الأربعون الكيلانية بقلم:رضا البطاوى. الخطأ أن لا أحد سيبلغ منزلة الصحابة ويخالف هذا أن السابقين المقربون بعضهم من الأوائل وبعضهم من الأواخر مصداق لقوله تعالى بسورة الواقعة. ( لا تَسُبُّوا أصْحابِي، لا تَسُبُّوا أصْحابِي، فَوالذي نَفْسِي بيَدِهِ لو أنَّ أحَدَكُمْ أنْفَقَ مِثْلَ أُحُدٍ ذَهَبًا، ما أدْرَكَ مُدَّ أحَدِهِمْ، ولا نَصِيفَهُ وقوله تعالى ' كل نفس بما كسبت رهينة ' أو حديث الرسول صلى الله عليه وسلم ( لا تسبوا أصحابي لا تسبوا أصحابي فوالذي نفسي بيده لو أن أحدكم أنفق مثل أحد ذهبا ما أدرك مد أحدهم ولا نصيفه )ولكن.. ولا أدري ما سبب ولع «الخُوّان» بالتنقّص من صحابة رسول الله، خاصة عثمان، رضي الله عنه، فإنّه لم يسلم من قادتهم ومفكريهم، حتى الإخواني الهندي أبو الأعلى المودودي قال عنه مثل ما قال سيد قطب. كما قال الأمام السبكي أيضًا في إحدى فتاويه: إنَّ سب الجميع بلا شك كفر، وهكذا إذا سب واحدًا من الصحابة حيث هو صحابي؛ لأن ذلك استخفاف بحق الصحبة، ففيه تعرض إلى النبي صلى الله عليه وسلم، فلا شك.
من لا يدرك مدهم أو نصيفهم بمثل جبل أحد ذهبا لا يمكن أن يتعاظمهم أحد محمد شركي العظمة المطلقة لله جل جلاله ، وينشد البشر منذ كانوا العظمة النسبية ، ويطلبونها بشتى السبل ، ويختلفون فيها كثير اختلاف . والعظمة النسبية. خطبة مكتوبة عن: شهر رجب وتخصيصه بشيء مِن العبادات والاحتفالات وبعض ما لا يصح فيه . خطبة مكتوبة بعنوان: الترهيب مِن ترك الصلاة وتأخيرها عن أوقاتها والتخلُّف عن جماعتها
الإيمان بالله هو التصديق الجازم بوجود إله ورب واحد لا شريك له، والإيمان بالله أول ركن من أركان الإيمان في الإسلام، وأساس الدين الإسلامي، فلا يصح الإيمان بباقي الأركان مثل الإيمان بالقضاء والقدر دون الإيمان بالله. ((لا تَسُبُّوا أَصْحَابِي، فَوَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ لَوْ أَنَّ أَحَدَكُمْ أَنْفَقَ مِثْلَ أُحُدٍ ذَهَبًا مَا أَدْرَكَ مُدَّ أَحَدِهِمْ وَلا نَصِيفَهُ) المقال نبشوا قبر معاوية بن أبي سفيان, فماذا وجدوا ؟ مفاجأة غير متوقعة نشر بواسطة: abodoha22 بتاريخ: 2014-03-1 ما واجبنا نحو الصحابة رضي الله عنهم؟ يقول شيخ الإسلام ابن تيمية أنّ كلمة الصّحابة هي جمع لكلمة صاحب، وتقع صفة الصّاحب على قليل الصّحبة وكثيرها، فمن صاحب إنسان لساعة، أو شهر، أو سنة، يُقال عنه أنّه صاحبه أي رافقه، وعليه. قاله وكتبه:أبوعبد الإله الدكتور/ صَالحُ بْنُ مُقبِلٍ العُصَيْمِيَّ التَّمِيمِيِّ. عضو هيئة التدريس بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية. والمشرف العام على موقع الإسلام نقي. www alislamnaqi.com.
Context examples of reviled in (English <> Arabic) | Torjoman DictionaryAbu Barza reported that Allah's Messenger (may peace be upon him) sent a person to a tribe amongst the tribes of Arabia. They reviled him and beat him. He came to Allah's Messenger (may peace be upon him) and narrated to him (the story of atrocities perpetrated upon him by the people of the tribe) الصحابة بين النقد والعدالة. عبد الرازق عيسى. الأحد 11-06-2017 21:19. لصحابة رسول الله- صلى الله عليه وسلم- مكانة خاصة عند المسلمين، خصوصا عند أهل السنة فهم الذين أزروا الرسول وناصروه ووقفوا بجانبه. نفض الغبار عن تاريخ الأخيار (1) زين العابدين كامل الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد؛ فلا شك أن التاريخ هو مرآة الأمم، يعكس ما فيها، ويترجم حاضرها؛ لذا كا حدثنا محمد بن الصباح، حدثنا جرير، ح وحدثنا علي بن محمد، حدثنا وكيع، ح وحدثنا أبو كريب، حدثنا أبو معاوية، جميعا عن الأعمش، عن أبي صالح، عن أبي سعيد الخدري، قال قال رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ لا تسبوا أصحابي.
